في هذه الرواية الشجاعة والمحزنة التي تغرس مخالبها فيك ولا تتركك، بعد فترة طويلة من الانتهاء منها، من تأليف آنا تود، مؤلفة نيويورك تايمز الأكثر مبيعًا من بين مؤلفي نيويورك تايمز الأكثر مبيعًا لـ All Your Perfects، لا تستطيع مدمنة العمل التي تعيش قصة حب جيدة جدًا لدرجة يصعب تصديقها التوقف عن التفكير في حبها الأول. لم تكن حياة ليلي سهلة دائمًا، لكن هذا لم يمنعها أبدًا من العمل بجد من أجل الحياة التي تريدها. لقد قطعت شوطًا طويلاً من البلدة الصغيرة التي نشأت فيها - تخرجت من الكلية، وانتقلت إلى بوسطن، وبدأت عملها الخاص. وعندما تشعر بالشرارة مع جراح أعصاب رائع يدعى رايل كينكايد، يبدو كل شيء في حياة ليلي جيدًا جدًا لدرجة يصعب تصديقها. رايل حازم، وعنيد، وربما حتى مغرور قليلاً. إنه أيضًا حساس، ولامع، ولديه نقطة ضعف تامة تجاه ليلي. والطريقة التي يبدو بها في ملابسه الجراحية لا تؤذي بالتأكيد. لا تستطيع ليلي إخراجه من رأسها. لكن نفور رايل التام من العلاقات أمر مزعج. حتى عندما تجد ليلي نفسها تصبح استثناءً لقاعدة "عدم المواعدة"، لا يمكنها إلا أن تتساءل عما جعله بهذه الطريقة في المقام الأول. بينما تطغى عليها الأسئلة حول علاقتها الجديدة، كذلك تطغى عليها أفكار أطلس كوريجان - حبها الأول ورابط بالماضي الذي تركته وراءها. لقد كان روحها القريبة وحاميها. عندما يظهر أطلس فجأة، يتعرض كل ما بنته ليلي مع رايل للتهديد. رواية صادقة ومثيرة وحنونة، تنتهي بنا "قراءة مجيدة ومؤثرة، حارسة إلى الأبد. نوع الكتاب الذي يتم توريثه" يو إس إيه توداي.